هاجمت نجمة المجتمع ووريثة فنادق هيلتون العالمية باريس هيلتون مصورا، وانهالت عليه ضربا بعد أن حاول المصور التقاط صور لها.
شهود العيان قالوا أن باريس انقضت على المصور بيلي باريرا عندما كانت تحت تأثير المخدرات، وقامت بضربه وركله ، وتدخل البعض في إنهاء الموقف .
وعلل البعض هذا الهجوم بأن باريس هيلتون كانت مخمورة ، وأنها شنت هذا الهجوم على المصور خوفا من أن يكون صورها وهي مخمورة في الحفلة، خاصة وأنها كانت ترتدي زيا يكشف من جسدها أكثر مما يخفي ..
وقال المصور : وأشار بيلي إلى أن باريس خشيت أن يكون قد صورها، وقال: «كانت الساعة تشير إلى 3:30 صباحاً، وكانت الحفلة قد انتهت، وكنت أسير في موقف للسيارات باتجاه الحمام عندما رأيت باريس، فأدرت آلة التصوير".
وأضاف " لم أكن أتوقع أن تهاجمني، فقد سبق أن قمت بتصويرها مرات عدة، وكنت أعاملها بلطف وأحترمها على الدوام، ولكن تغير رأيي فيها الآن".
ولم تتوقف فضيحة باريس هيلتون هنا حيث كشف ثوبها الأزرق القصير جدا مناطقها الحساسة، وحاولت خفض ثوبها لكنها لم تنجح.